الأزمة الحالية لمجلس الشيوخ، ظاهرها صراع مع الحكومة والحزب الحاكم، وحقيقتها حرب أجنحة بين أركان النظام (الأركان المدنية)، وباطنها غضب من الشيوخ على رئيس الجمهورية بسبب تصريحاته في النعمة المتعلقة بحل المجلس، لا يملك أغلبهم جرأة ال
بعيدا عن أعين السلطات الإدارية المركزية وتحديدا في بلدية تامورت انعاج بولاية تگانت تحدث أمور وانتهاكات وتجاوزات لحقوق المواطنين قد لا يصدق أحد أنه ما يزال بالإمكان حدوثها في مجتمع ديمقراطي حر.
هؤلاء الشيوخ رغم اتفاقي المبدئي مع القائلين بأنهم ترف سياسي يمثلون عبئا كبيرا على خزينة الدولة الموريتانية دون القيام بأي دور يذكر ؛ ورغم أنهم منتهوا الصلاحية منذ زمن طويل ؛ بحيث أن آخر فئة منهم انتهت صلاحيتها منذ سنتين وهو ماشكل
النظام الديمقراطي ليس نموذجا جامدا لا تعتريه عوامل التغيير، بل لا مندوحة له عن التغير المستمر والتجديد الدائم. فتطوره يجسد الرغبة في التكيف والحرص على المشاركة والتطلع إلى العدالة .
بقلوب أدمعت قبل العيون؛ وبنفوس تفطرت ألما وحزنا على فراق كان مضمونا؛ تلقينا نبأ وفاة شاب نشأ في عبادة الله؛ ورجل ظل قلبه معلقا بالمساجد؛ يمشي على الأرض هونا؛ يبعث التحية والسلامة لكل من تقع عليه عينه طيلة حياته التي وهبها لعبادة خ
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تبدى رأيها الإصلاحي طبقا لما شاهدت في الساحة الوطنية بعد خطاب الرئيس في النعمة بين الموالاة والمعارضة من التجاذب والتنابز في الأقوال وتارة في الأفعال بين أبناء الوطن الواحد المشتركين جميعا في
حاولت حركة النهضة التونسية في مؤتمرها الأخير أن تتأقلم مع مستجدات مرحلة ما بعد المطاردة والملاحقة أيام بورقيبة وبن علي، وذلك بالإعلان عن فصل الجانب الدعوي عن الجانب السياسي في عملها، وهي خطوة أثارت الكثير من الجدل، وتباينت ردود ال
شكلت دعوة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز خلال خطاب النعمة للشباب لأخذ مكانتهم اللائقة في بلدنا ،الذي تعتبر فئة الشباب فيه تزيد على ال 65 في المائة،شكلت تلك الدعوة إذن بعثا لروح الأمل في هذه الفئة التي همشت كثيرا