انعقدت القمة العربية السابعة والعشرون في العاصمة الموريتانية نواكشوط ، وهي أول قمة تنظمها موريتانيا منذ 1973 تاريخ انضمامها للجامعة العربية، بعد اعتذار المملكة المغربية عن استضافة القمة هذه أسباب ساقها البيان المغربي، وتنعقد ا
لا شك أن الدولة عندما قررت رفعت تحدي تنظيم القمة العربية السابعة و العشرين في منعطف دقيق من تاريخ الأمة الملبد بدخان البارود و واقعها المصطدم بصمم الآذان، و في ظرف زمني قياسي تحت سقف ضعف شبه تام للبنى التحتية اللائقة بمستوى الحدث
لقد أعطي الشعب التركي بدحره الانقلاب ليلة 15 يوليو 2016 درسا رائعا للعالم كله في الدفاع عن حقوقه وديموقراطيته، والحفاظ علي مشروعه الحضاري، والتمسك بقيادته الرشيدة، وعلي رأسها قائد هذه النهضة الفريدة، الرئيس رجب طيب أوردغان، كبير ا
دخل العرب التاريخ قادمين من الصحراء، يقودهم أعظم رجل في تاريخ البشرية باتفاق المؤرخين، وصف نفسه صلوات الله وسلامه عليه بكل تواضع "ما أنا إلا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد في بطحاء مكة"!!
لقد التأمت فى نواكشوط القمة العربية على مستوى القادة العرب يوم 25 من الشهر الجارى , بعد أن تمت الاجتماعات المرتبة لذلك على مستوى الخبراء و الممثلين الدائمين.
كثيرا ما تعترضنا عراقيل أو تحديات فنكون حينئذ أمام امتحان صعب مآله إحدى نتيجتين اثنتين انتصار أو فشل، ولاشك أن الأمر ينطبق علينا كموريتانيين حينما قبلنا خوض غمار التحدي وقررنا عقد القمة العربية ال27 على أرض المنارة والرباط في هذه
لطالما أبعدت مداد قلمي عن الكتابة حول المواضيع السياسية، خوفا من الغرق في بحر لا أجيد السباحة فيه، لكن هذه المرة اسمحوا لي أيها الساسة حكاما ومحكومين ، موالاة وأغلبية ومعارضة ، أن أعبر عن بعض مما يدور في خلجات نفسي، وأعتقد أنه يد
تحية لرواد إرهاصات الدراما الموريتانية الذين استزرعوها من علاقة مستحيلة لكنها شرعية بين حاجة الواقع الملحة و غياب أدنى مقومات و أسباب النجاح ثم أشرفوا على ولادتها القيصرية ليحققوا فتحا خارقا بالإرادة وحدها دون الوسائل و الصبر دون
انعقاد قمة العرب، السابعة والعشرون في عاصمة الشناقطة، كشف أن الموريتانيين ( الشناقطة ) شعب غني بالذكاء وأهل للمبادرة ؛ ويتمتع بمستوى رفيع من جمال الذوق والاحساس بالمسؤولية إذا وضع تحت عنوان التحدي ، وقيض له من يفجر فيه كوامن الطاق