تأخرت في الحديث عن حادثة رمي المتحدث باسم حكومة الجنرال بحذاء أحد الصحفيين رغم كونها "حَكّتْ لي فُم أكْرادْ"، وذلك راجع لكوني عازف من فترة عن "الاستغراق" في الأحداث العامة لجمودها، ولاعتقادي بغياب من هو قادر على صناعة حدث يغير حيا
يشكل تنظيم مسابقة إقليمية للتبارى فى كتاب الله تعالى دراية ورواية حدثا تاريخيا يعيد لموريتانيا صورتها الناصعة وسفارتها العلمية التي كسبت بها رأس مال رمزي جعل أبناءها محل ترحيب وصدارة بين شعوب العالم إذ تحتفظ لهم الذاكرة الجمعوية
علمنا فجر اليوم الأربعاء 22 يونيو 2016 ببالغ الأسى والحزن بوفاة الأخت الفاضلة – نحسبها والله حسيبها- نسيبة بنت اللهاه بعد معاناة مع المرض، فى العاصمة نواكشوط.
لا يجد المتابع للشأن الديني الوطني كبير عناء لكشف مستوى الحضور الواعى للوزارة الوصية فى ترشيد وتوجيه وتنسيق المشروع التنموي الحضاري الذى تسلكه الحكومة منتهجا للرقي بالذات الموريتانية لتكون فاعلة لا مفعولا بها موردة لا مستورة للأفك
رجال أعمالنا الكبار لا يتبرعون بالمشاريع المفيدة مثل الصحة والتعليم لصالح الفقراء، وبعضهم لا يدفع الزكاة، كما لا يدفعون الضرائب بانتظام ولا بشفافية بل يتحايلون عليها.
ولدت في مدينة أطار (عاصمة ولاية آدرار)، في نهاية الثلاثينات من القرن الماضي(حوالي 1938م/1355هـ)، حيث فقدت أمها مبكرا وهي مازالت في العقد الأول من عمرها، فتولى أبوها رعايتها وتنشئتها على القيم الفاضلة.
لا شكك أنه من الصعب إطلاق أية صفة دقيقة على واقع حال الامة العربية الراهن. فهل يا ترى هو الانقسام المرير حول أقل ما يقسم من العوامل الضحلة دون ما هو الأكثر والأقوى مما يوحد من القواسم المتجذرة في عمق الكيان وتاريخه؟