إن معالي وزير العدل وهو المحامي الخبير بوظائف كتابة الضبط والمشاكل التي تعاني منها وهو أعلم بمحورية دورها في العملية القضائية من غيره، قد دأب على تجاهل هذا الدور و مشاكل هذه المهنة منذ عين وزيرا للعدل، و في كل تقرير عن قط
من الغرابة بمكان’وربما من المؤسف حقا ’إن لم نقل المحير أن نرى بين الفينة و الأخرى أحد فضلاء المشايخ ’وعبر الشاشات مرابطا’مطلا من هذه القناة أو ضيفا على تلك’عن السنة والجماعة يصول و باسمها يتحدث’يصبح مكفرا لغيره حينا’ومقصيا لمن لا
سطع نجم وزير مالية جنوب إفريقيا كوردان برافين المقال قبل أسابيع و المعروف بمواقفه الصارمة ضد فساد الرئيس جاكوب زوما و ذلك بعد أن وصلت الخلافات بين الرجلين بخصوص تسيير المال العام مرحلة اللاعودة.
تزداد العناوين وتتلاحق التحليلات لما إستجد من تطورات على قضية شعبنا خاصة بعد صدور القرار الأخير لمجلس الامن الدولي وموقف البوليساريو منه ،ولأنها الصحراء الغربية وشعبها المتعلق بالحرية كان الإهتمام والمتابعة ،وكانت الأنظار تتج
في إطار الجدل الدائر حول مشروعية اللجوء إلى المادة 38 من الدستور لتمرير التعديلات الدستورية فرق أحد أساتذة القانون الدستوري بين فئتين من أساتذة القانون , فئة أساتذة القانون الدستوري وفئة أساتذة القانون , وأعتبر الأولى هي
حين تتصفح أسفار التاريخ، وطبقات التراجم ومعجمات الرجال، ودواوين الرثاء العربي تتوهم أن تلك المناقب المسطرة هناك أخيلة صاغتها ألسن الشعراء، أو أساطير سجلها المؤرخون لولعهم بالغرائب، أو أنها في أفضل حال أماني انتقاها المصلحون للتأسي
تشكل الزيارة الأخيرة التي أداها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لباريس انفراجا نسبيا في صفحة العلاقات المتوترة بين نواكشوط و باريس، و مع أن توقيت الزيارة و تزامنها مع انطلاقة حملة الرئاسيات الفرنسية المثيرة و كذلك طبيعة برن
قبل ايام قليلة التأمفي بلادنا اول مؤتمر عربي حول التكوين التقني والفني ، وهو بحسب القائمين عليه يعتبر المؤتمر التأسيسيلإعادة النظر في استراتيجيات التعليم التقنيوالفنيفي العالم العربي ، فكرة المؤتمر ليست وليدة صدفة،فالمنظمة العربية