مرة أخرى يثبت فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أن اهتمامه بمصالح المواطنين ليس مجرد عبارات مسطرة في برنامج انتخابي ينتهي العمل على تجسيده قبل أن يبدأ، كما هو حال العديد من المرشحين الفائزين.
برعاية سامية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية وبدعم الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة بدولة الإمارات العربية المتحدة، ومتابعة الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وز
مع كل إطلالة لهذا الشهر العظيم تتجدد ذكرى أيام وطنية مشهودة كان لها ما بعدها؛ وهي أيام وجهنا خلالها رسائل وطنية في حينها، وارتأينا اليوم إعادة نشرها، لما لها من دواع متجددة.. وهذه أولى الرسائل.
تمر علينا هذه الأيام الذكرى الثالثة لتنصيب فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيسا للجمهورية وهي مناسبة لتقييم النجاحات والإختلالات في عهد طبعته الإنجازات والمشاريع التنموية العملاقة والتي لم تقص أحدا وتميزت بالشفافية.
لاحظت الليلة البارحة وعلى هامش الحفل الذي نظمه تيار واثقون الداعم لرئيس الجمهورية محمد ولد الشخ الغزواني بمناسبة مرور ثلاث سنوات على وصوله لمقاليد الحكم في البلاد، المستوى المتميز الذي ظهرت به معالي الوزيرة الأمينة العامة للحكومة
يتعرض قائد أركان البحرية الوطنية؛ اللواء محمد شيخنا ولد الطالب مصطف، لحملة تشويه ممنهجة ذات دوافع وأغراض دنيئة، تغذيها وترعاها جماعة من ذوي النفوس المريضة، المتربصين بكل وطني صادق نزيه، تقض نجاحاته وتميزه مضاجعهم وتلهب نيران غلهم.
لم يكن المكتب الوطني للسياحة قبل سنتين من الآن سوى اسما يستدل بنكرته عليه، بعد وقوفه على مشارف الإفلاس، وتراكم ديون الموردين والمتعاملين ووكالات تأجير السيارات عليه، بحيث أصبح عنوانا بارزا يكتب بخط عريض على صفحة الفشل الإداري وسوء