لقد كانت مبادرة انعقاد مجلس الوزراء في عواصم الولايات استثنائية بحق وتعكس اهتمام فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بحل مشاكل المواطنين والاستماع اليهم والحديث معهم بشكل مباشر وصريح وشفاف دون حواجز ولا مراسيل.
طالعت في بعض المواقع قرار المجلس الدستوري الصادر بتاريخ 2023/02/02 حول ستة مشاريع قوانين نظامية تتعلق بالانتخابات، ولفت انتباهي قراره بعدم دستورية الفقرة الثالثة من المادة 2 من مشروع القانون النظامي الذي يعدل بعض أحكام القانون الن
ان السياسة الاجتماعية التي تبناها الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ؛ جاءت مراعاة لظروف المواطن الموريتاني وانحيازا للأسر الفقيرة محدودة الدخل في هذه الآونة الحرجة، وتكريسا لمفهوم الدولة الرحيمة التي تراعي ظروف الشعب وتتحسس مشاكله و
عادة تشكل السيدات الأول في العالم الثالث عموما، وفي بلادنا بشكل أخص، عائقا كبيرا في ممارسة الرؤساء لمهامهم والاضطلاع بمسؤولياتهم، وذلك من خلال خلق سلطة موازية، تبدأ في الغالب خجولة وغير واضحة المقاصد والغايات، لأنها في الأصل تقوم
تميل كفة الشارع في مقاطعة بوتلميت إلى الوزيرة السابقة الناها بنت هارون ولد الشيخ سيديا .. فهي باتت محل وفاق الساكنة بلا منازع الشيء الذي أظهره بوضوح هتاف الجماهير لها خلال التعبئة الكبرى التي خصصتها لوفد الانصاف.
ما أنا شاهد عليه بحكم الممارسة والظروف هو أن سفارة الجمهورية الإسلامية الموريتانية بالرياض وخلال الفترة التي أدار فيها السفير محمد محمود ولد محمد الأمين دفتها امتازت بأمور في غاية الأهمية،
أنشطة الرئيس المكثفة ، وحراك الحكومة خلال الأسابيع الأخيرة كانت رسالة بالغة الأهمية لكل المهتمين بتنمية البلاد واستقرارها، وتعزيز التماسك القائم بين أبنائها منذ فجر الأول من أغشت 2019، وترقية نفاذ مواطنينا إلى الخدمات الأساسية.