قالت مصادر موثوقة لزهرة شنقيط إن العلاقات الموريتانية المغربية بلغت منعطفا خطيرا اثر رفض نواكشوط اعتماد القنصل المغربي الجديد،ورفض تبريرها للخطوة التي أثرت علي مصالح المغرب، واربكت طالبي “الفيزا” نحو المغرب.
خلف مكتبه الوثير بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي في ضاحية تفرغ زينه الجميلة، خفت صوت الزعيم الثائر، بعد أن سلم الوزيرة الشابة ماتي بنت حمادي من مقاليد المجموعة الحضرية في صفقة واضحة المعالم والظلال.