أرتفع الإقبال على جلب المياه من الآبار التقليدية ليلا فى رمضان، بفعل العطش الذى يضرب مناطق واسعة من البلاد، وعجز السكان عن جلب المياه منها فى النهار بفعل إرتفاع درجة الحرارة.
ورغم المخاطر الجمة لجلب المياه فى الليل، إلا أنها الحل الوحيد للسكان لمواجهة الخطر القائم فى أكثر من مننطقة بلعصابه والحوضين.
وتعيش كنكوصه وكيفه ، ولعيون ، واغليق أهل أوجه، واعوينات ازبل، والإغاثة، وأكدرنيت، كنيو، على وقع أزمة مياه خانقة فى شهر رمضان المبارك.