بدأت جماهير العاصمة نواكشوط التوافد إلى المسيرة التي دعت لها الحكومة لنبذ خطاب الكراهية والتطرف، والدعوة لتعزيز الوحدة الوطنية في البلد.
وتوافد مئات الآلاف إلى وسط العاصمة، يتقدمهم أعضاء في الحكومة، ورئيس البرلمان، ورئيس الحزب الحاكم، وعدد من نواب البرلمان، للتوجه نحو ساحة المطار القديم رافعين لافتات تدعو للوحدة والوطنية ونبذ خطاب الكراهية.
ومن المقرر أن يصل الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى المسيرة لإلقاء خطاب من المنصة التي شيدت في الساحة.