أكدت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين بقياد إياد اغ غالي، مسؤوليتها عن هجمات وغادوغو يوم أمس وقالت إنها جاءت ردا على مقتل عدد من عناصرها، بينهم القائد العسكري لجماعة المرابطون الحسن الأنصاري (محمد ولد انويني) في قصف للطيران الفرنسي شمال مالي قبل أسبوعين.
وقال الخبير بالجماعات الإسلامية فى الساحل والصحراء محمد محمود أبو المعالى إن الجماعة أعلنت تبنيها للهجوم رسميا مساء اليوم السبت ٣ مارس ٢٠١٨.