لجأت الحكومة الموريتانية إلى اتخاذ تدابير انتقامية من بعض الأطباء المضربين، وسط تصاعد الإنتقاد داخل الشارع للأداء السيئ الذى أدارت به الحكومة أسوء أزمة فى قطاع الصحة منذ وصول رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إلى السلطة سنة 2008.
شهدت الأيام الأخيرة حرب كواليس بالغة التعقيد بين رموز حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، تم بموجبها عزل التحالف المحسوب على الوزير الأول يحي ولد حدمين فى مقاطعة الطينطان، وظهور أقطاب جديدة تمهيدا للانتخابات التشريعية والبلدية و
قررت بعض الأطراف السياسية الوازنة بمقاطعة "شنقيط" ترشيح يحي ولد محمد صالح لمنصب عمدة بلدية "شنقيط" بولاية آدرار لمنازلة العمدة الحالى "محمد ولد أعماره" المدعوم من قبل بعض رموز السلطة والشخصيات الفاعلة فى الشمال.
كثف الرئيس محمد ولد عبد العزيز خلال الأسابيع الأخيرة من متابعته الشخصية للتحضيرات الجارية للقمة الإفريقية بنواكشوط الغربية، بينما يلاحظ ضعف المتابعة من قبل الوزير الأول يحي ولد حدمين وأبرز معاونيه.
باشرت الشرطة الموريتانية تكثيف إجراءات المراقبة والتفتيش داخل بعض الأحياء السكنية بالعاصمة نواكشوط من أجل ضبط واحضار العصابة الإجرامية الأخيرة التى نفذت عملية اقتحام البنك وسرقة بعض الاموال والاعتداء على زواره.
تدافع عدد من سكان تفرغ زينه من أجل التقاط صور شخصية مع الرئيس محمد ولد عبد العزيز خلال جولة قام بها فجر اليوم الخميس بأحد الشوارع الخاضعة للترميم فى الوقت الراهن، دون ظهور أي حراس بجانب الرجل أو فى محيط الشارع الذى كان يتحرك فيه ا
قال المحامي الموريتاني محمد المامي ولد مولاي إن قطع شركات الاتصال لخدمة الانترنت بحجة أن امتحانا معينا سيتم إجرائه يعتبر إخلالا بالالتزام العقدي المدفوع الثمن الواقع على عاتق شركات الاتصال.
تفرض شركات الاتصال الثلاثة العاملة بموريتانيا ( موريتل/ ماتل/ شنقتل) تغطية بلدية أم الحياظ بالهاتف النقال أو شبكة الإنترنت، وسط حالة امتعاض متصاعدة من حجم التمييز الممارس ضدها.