شكل خبر اسقاط التعديل الدستورى داخل مجلس الشيوخ صدمة لأغلب الأغلبية الداعمة للرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز ، ولحظة انتصار للأطراف المعارضة للتعديلات الدستورية والمقاطعة للحوار الأخير.
.jpg)
شكل خبر اسقاط التعديل الدستورى داخل مجلس الشيوخ صدمة لأغلب الأغلبية الداعمة للرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز ، ولحظة انتصار للأطراف المعارضة للتعديلات الدستورية والمقاطعة للحوار الأخير.
شكل إعلان الرئيس محمد ولد عبد العزيز يوم الثالث من مايو 2016 عزمه إلغاء مجلس الشيوخ الموريتانى واستحداث مجالس جهوية، بداية أول تمرد داخل الأغلبية الداعمة له منذ وصوله إلى الحكم فى انقلاب عسكرى 2008 ، مهدت له الأغلبية ا
تتجه الأنظار منذ فجر السبت 18 مارس 2017 للقرارات التى سيتخذها الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز بعد إسقاط التعديل الذى تقدم به ، جراء تحالف غير معلن بين "أغلبيته" والمعارضة المطالبة برحيله.
شكل تصويت أعضاء مجلس الشيوخ (الغرفة الأولى للبرلمان) ضد مشروع التعديلات الدستورية هزة كبيرة داخل الأغلبية الداعمة للرئيس، وانتصار معنوى كبير للقوى التى راهنت على إسقاطها داخل البرلمان، وسط حالة ارتباك داخل السلطة التنفي
قال أحد مساعدى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز إن الخيار المطروح الآن هو التوجه للاستفتاء المباشر وتفعيل الخيار الممنوح للرئيس بحكم الدستور فى المادة 38 ، بعد أن سقط المسار الأول فى تصويت الشيوخ مساء اليوم الجمعة.
يثير رفض مجلس الشويخ الموريتانى للتعديلات الدستورية بعد إقرارها داخل الجمعية الوطنية الكثيرة من الأسئلة حول مستقبل العملية السياسية وخيارات الرئيس المطروحة أمامه إبعد تعرضه لانقلاب داخل الأغلبية الداعمة له، واجهاض التعد
أسقط شيوخ مساء اليوم الجمعة 17 مارس 2017 التعديلات الدستورية التى تقدم بها الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز للبرلمان، وسط حالة من الصدمة داخل الأغلبية الداعمة له.
قالت عضو مجلس الشيوخ عن مقاطعة بير أم كرين السالمة بنت سيد ولد علوات ما حصل الليلة بمجلس الشيوخ يتعتبر مفاجئة وصدمة لكل الفاعلين في الأغلبية الحاكمة بموريتانيا.
