قالت مصادر رفيعة بالمنتدى الوطنى للديمقراطية والوحدة المعارض إن قادة المنتدى سيعقدون أول اجتماع لهم يوم غد الجمعة (التاسعة صباحا) لتدارس الوضع الراهن، وتحليل خطاب الرئيس واتخاذ موقف نهائى بشأن المسيرة التى وجهوا الدعوة لها يوم التاسع والعشرين من أكتوبر 2016.

وقالت المصدر إن الاجتماع تقرر قبل خطاب الرئيس، ولكن من دون شك كان زعماء المعارضة ينتظرون خطابه لمعرفة اتجاهه، مقرا بوجود تحول سياسى داخل البلد يجب أن يدرس بعناية من قبل قادة كافة الأحزاب السياسية بموريتانيا.