
قال المفكر الموريتانى محمد ولد المختار الشنقيطى إن ماوقع فى تركيا هو آخر حلقة من السعى إلى كبت حريات الشعوب بالمنطقة، واستحكام الثورة المضادة، وتحييدا لتركيا باعتبارها الدولة الوحيدة الصاعدة فى المنطقة.
وقال الشنقيطى فى مقابلة مع "تركيا بريس" إن تركيا هي الدولة المؤهلة لقيادة هذه القاطرة، وهنالك من لايريدها أن تنهض ولا أن تقود هذه القاطرة. مؤكدا أن الغرب كان يريدها سدا بينه وبينه العالم الإسلامي فقط.