
{ يأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي}؛ {كُلُّ نَفْسٍذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَاإِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ} صدق الله العظيم.
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقينا في الوزارة ببالغ الأسى والحزن وفاة أبنائنا الأفذاذ البررة الدكتورمحمد الأمين محمد المصطفى، والدكتور ايزدبيه ولد لمام والدكتور محمد الأمين عبد الجبار، الأستاذة بجامعةالمحظرة الشنقيطية الكبرى باكجوجت.
ونحن إذ نشاطر أسر وعوائل المغفور لهم بإذن الله أحزانهم في هذا المصاب الجلل فإن معالي الوزير الفضيلولد سيداتي ولد أحمد لولي ومن خلاله طاقم الوزارة موظفين وعمالا يتقدم بأصدق عبارات التعازيوالمواساة إلى الأسر الكريمة، سائلين المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جنانه،وينعم عليهم بواسع رحمته ورضوانه، وأن يلهمنا وأهلهم وذويهم الأجر والصبر والإحتساب.
وإنا لله وانا إليه راجعون.
.jpg)









