هل يمكن أن يتصالح الرئيسان بعد الأحداث الأخيرة ( هكذا رد ولد عبد العزيز)

قال رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز إنه الحياة السياسية محطات قابلة للاختلاف ، ويظل الأمل فى تجاوز الأزمة السياسية قائم، لكنه فى الوقت الراهن سيدافع عن نفسه وعن حقه المشروع فى ممارسة السياسة وعن سمعته أمام الاستهداف الذى يتعرض له.

وفى رده على سؤال لموقع زهرة شنقيط حول مدى إمكانية تجاوز الأزمة الحالية بينه وبين الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى قال ولد عبد العزيز " أنا لست هو الرئيس ، هو رئيس الجمهورية، هو رئيس الداخلية، هو رئيس الشرطة، هو رئيس النيابة العامة، أنا فقط أدافع عن حقى فى ممارسة السياسية، وعن سمعتى كرئيس سابق يخضع للاستهداف الممنهج ، ومع ذلك يظل الأمل قائم".

وختم بالقول " الحياة مراحل، لايمكن الجزم بما تحمل من أحداث".