طالب عدد من وجهاء لعصابة ومنتخبيها بمراجعة الدستور الحالى، وفتح المجال أمام رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز من أجل الترشح لمأمورية جديدة.
وقال الأطر فى تجمع حاشد عقد بقصر المؤتمرات إن استمرار الرئيس محمد ولد عبد العزيز فى السلطة لصالح البلد واستقراره والمحافظة عليه.
ورفض الأطر أي محاولة لعرقلة المسار القائم، مؤكدين أن الدستور يجب أن يراجع من أجل تلبية مطالب الشعب.
وقد تصدر المشهد نواب الولاية وبعض نوابها السابقين، وبعض الأطر المنتمين لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم.