عاد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم الخميس إلى نواكشوط قادما من باريس (فرنسا)، بعد المشاركة هناك في القمة الدولية حول المناخ وفي اجتماع رفيع المستوى حول الساحل.
واستقبل ولد عبد العزيز لدى وصوله مطار نواكشوط الدولي (أم التونسي)، من طرف الوزير الاول يحيى ولد حدمين، وعدد من أعضاء الحكومة، والمدير المساعد لديوان رئيس الجمهورية، وقائد الأركان الخاصة لرئيس الجمهورية، ووالي نواكشوط الغربية، ورئيسة مجموعة نواكشوط الحضرية، وسفير فرنسا المعتمد لدى موريتانيا "جويل ماير".
ورافقت الرئيس في هذا السفر السيدة الأولى مريم بنت احمد الملقبة تكبر ووفد ضم على الخصوص السادة:
- اديالو ممادو باتيا، وزير الدفاع الوطني
- آميدي كامرا، وزير البيئة والتنمية المستدامة
- احمد ولد باهيه، مدير ديوان رئيس الجمهورية
- عيشة بنت محيحم، سفيرة موريتانيا لدى فرنسا
- الحسن ولد احمد، المدير العام لتشريفات الدولة.