طالب عدد من العالقين على طريق الأمل السلطات المحلية بتوفير مياه الشرب للعالقين منذ الفجر عند الكيلومتر 95 من الجانبين.
وقال بعض المتصلين بزهرة شنقيط إن ركاب السيارات والباصات وجدوا أنفسهم فجأة فى صحراء قاحلة بفعل قطع شاحنة للطريق وغياب أي طرف بديلة وعجز الشركات العاملة فى النقل عن توفير المياه للركاب وغياب أي حواضر بمنطقة الأزمة الأخطر منذ فترة.