تظاهر عدد من البحارة بموريتانيا رفضا لسياسة التجويع الممنهجة التي يديرها وزير الصيد الناني ولد أشروقه وكبار معاونيه ضد العاملين في البحر من أبناء البلد، مع تسهيلات خاصة للأجانب العاملين في موريتانيا.
وقد اختار الضحايا التظاهر أمام قصر الرئيس من أجل اسماع أصواتهم بعد طول انتظار.
وقد سألت زهرة شنقيط نقيب المتظاهرين فأجاب بالصوت والصورة :