قرر ثلاثة من الملوك العدول عن المشاركة فى اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وقرر الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز العدول عن الكلام فيها بعد أن حضر جلسة الافتتاح على رأس وفد رفيع.
الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرر تقويض وزير خارجيته الحديث عنه ، وهو القرار الذى أتخذه ملك السعودية وملك البحرين وحاكم الإمارات العربية المتحدة، بينما أختار حليفهم عبد الفتاح السيسى طمأنة الإسرائيليين بنفسه عبر خطاب صادم لكل المصريين والعرب.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد منحت أمير قطر أول كلمة تمنح لزعيم دولة عربية أو إسلامية والثالثة بعد فرنسا والولايات المتحدة الأميركية.