وجه البنك المركزي بموريتانيا انذارا مكتوبا لرجل الأعمال البارز أحمد ولد مكيه من أجل تسوية ملف بنكه قبل نهاية دجمبر 2014 ، بعد أن ارتفعت ديونه إلي 17 مليار أوقية.

وقالت مصادر زهرة شنقيط إن البنك (موريس بنك) يواجه خطر الاغلاق والتصفية بفعل تلاعبه النصوص الضابطة لحركة الأموال بموريانيا، واهداره أموال المودعين، وإن مالك البنك قد يواجه عقوبة أخري في ظل انزعاج الرئيس من تعامله مع الخزينة العامة للدولة وبعض الخصوصين.

ويعتبر موريس بنك أول بنك موريتاني يتعثر منذ فترة بفعل التلاعب بأموال المودعين.