أكدت مصادر بالجالية الموريتانية فى الكونغو وأخرى بالقنصلية وفاة التاجر سيد أعمر ولد بانه، بعد أربعة أيام من البحث عنه بأحد الأنهار خلال رحلة تجارية كان يقوم بها مع عدد من العمال.
اتهمت 22 شركة محلية مندوبية التآزر بضعف الشفافية، وخرق القوانين المحلية، ومنح صفقات مهمة لبعض الشركات فى ظروف غامضة، والاتصال بالشركات المذكورة دون إعلان أو نشر محاضر الصفقة والفائزين بها.
ناشد ذوو وأقارب الضابط السجين أحمد ولد حسن ولد قاظي الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بالعفو عنه، مؤكدين. أن وضعية الرائد البحري ولد قاظي الصحية تتطلب تمكينه من العلاج خارج السجن.
أبلغت الخارجية الموريتانية أسرة الشاب سيد أعمر ولد بان متابعتها بشكل صارم لملف الشاب المختفى منذ أيام بالكونغو، واتخاذ كافة التدابير اللازمة لكشف ملابسات الحادث.